ذكرت يومية “الصباح”، في عددها الصادر اليوم الإثنين، بأن مصادر من المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، حذّرت من خطورة الوضع الذي آلت إليه مجموعة من المصالح، خاصة غرف العمليات الجراحية.
وأضافت اليومية، حسب بعض المصادر، بأن الأطباء حولوا المرضى إلى “رهائن” لتحقيق مطالبهم، وإن أغلبهم استغل فرصة إضراب الأطباء المقيمين والداخليين لرفض إجراء عمليات جراحية بدعوى أنه لا يوجد مساعدون، لينتقل بعضهم مباشرة إلى المصحات، حيث يوجهون المرضى..