انطلاقة ساخنة للحملة الانتخابية والنتائج قد تحمل مفاجآت غير منتظرة. البام يسعى إلى إثبات الوجود والبيجيدي يطمح إلى الانتقام من 2009 والاستقلال يريد وضع الرجل الأولى في الحكومة المقبلة، والتقدم والاشتراكية يتمنى خلق المفاجأة والاتحاد الاشتراكي يكتفي بتقليل الخسائر.
ففي الوقت الذي لا يستبعد بنكيران في تصريحاته إمكانية احتلال حزبه المرتبة الأولى، لا يخفي حزب الأصالة والمعاصرة طموحاته الكبيرة في أفق 4 شتنبر ، خاصة أن الحزب يدخل المعركة الانتخابية بأكبر عدد من الترشيحات، مقتربا من عتبة ال 20 ألف مرشح ومرشحة.