أقدم مفتش شرطة بجهاز الإستعلامات العامة التابع للمنطقة الأمنية لتازة، على الإنتحار شنقا بواسطة حبل في ظروف غامضة، وذلك بمنزله الكائن بحي المسيرة 2
و فور علمها بالحادث انتقلت إلى عين المكان السلطات الأمنية والمحلية وعناصر الوقاية المدنية، إذ جرى إجراء المعاينات الضرورية قبل أن يتم نقل الجثة إلى مستودع الأموات لإجراء التشريح الطبي.
و حسب الرواية الرسمية فإن مفتش الشرطة كان يعاني من مضاعفات مرض عقلي مزمن استدعى إخضاعه لعلاج نفسي من طرف خلية علم النفس بتازة.
للإشارة، فإن الهالك كان يوجد في فترة استيداع مرضي طويل الأمد، وأنه عرض يوم رابع ماي الجاري على المجلس الطبي للبث في حالته الصحية لتحديد مساره الوظيفي.
وحسب موقع “منارة” أن الهالك كان يسمى قيد حياته ” ع ـ م ” ويبلغ من العمر 34، عمل لمدة بجهاز الإستعلامات العامة، .
تعليق واحد
engel
راه مشاكل الخدمة هي السبب وانعدام ادنى الحقوق توجد فقط الواجبات في هاد المهنة