-إذا كان لا بد من إقالة أوزين بسبب كارثة “مسبح الموندياليتو ” دون الحديث عن بعض البرلمانيين الأشباح الدين يتقاضون ملايين الدراهم دون اي نفع منهم …. فلا بأس من المطالبة بإقالة الأسماء التالية :
1-وزير التجهيز والنقل
*السبب : فاجعة تيشكا
– سقوط قناطر بعد الفيضانات الأخيرة بمدينة كلميم
-فاجعة الزايدي
-فاجعة صديقه عبدالله بها
2-وزير العدل و الحريات
*السبب : القمع الذي يتعرض له يومياً للمعطلين بالشارع العام
-توقيف قضات فقط لإصدار أحكام ضد قرارات الحكومة
3-وزير التعليم العالي والبحث العلمي
*السبب : وفاة طالب داخل الحرم الجامعي
– وضعية الأحياء الجامعية
4-وزير التربية والتعليم
*السبب : وفاة تلاميذ داخل المؤسسة التعليمية بسبب الفيضانات
-تصوير فتاة متعثرة دراسياً .
5-وزير الصحة
*السبب : ولادة النساء الحوامل بممرات المستشفيات
-فساد في مديريات *الجهوية
-حالات المستشفيات الكارثية
-هذه الأسباب فقط صغيرة وما خفي كان أعظم
6-حداد .. وزير يتفاخر بإنجازات وهمية
خطط التي يقول الوزير إنه وضعها لا تزال على الورق.عمد لحسن حداد إلى تضخيم أحداث بسيطة مدعيا أنها إنجازات ضخمة، أو التحايل على المواطنين عن طريق استطلاعات الرأي الوهمية والتي تشير في نتائجها المعلنة إلى أن المغرب بات وجهة سياحية مفضلة لدى جميع زوار العالم.محاولة منه لإظهار بعض “الإنجازات” التي حققها النشاط السياحي على عهده،
السبب: فضيحة الشوكولاطة بمحل “le notre” الشهير بالرباط وأدائه قيمة الفاتورة بمبلغ 33735 درهم من ميزانية الوزارة
8 – محمد أوزين وزير الشباب والرياضة (مول الكراطة)
السبب : فضيحة المركب الرياضي “مولاي عبد الله” بالرباط الذي تحول الى بركة مائية بسبب بعض قطرات الامطار خلال احدى مباريات الموندياليتو الذي يستضيفه المغرب الذي صرفت في إصلاحه حسب تقارير إعلامية ما يقارب 22 مليار سنتيم حيث تم استعمال الكراطة لتجفيف المياه أمام عدسات الصحافة الدولية والقنوات العالمية التي غطت الواقع المر
-ومن بين الفضائح التي لو تمت في بلد آخر يحترم مسؤولوه المسؤوليات الملقاة على عاتقهم ويبادرون إلى الاستقالة من مناصبهم فور اكتشاف أنهم لم يوفقوا في ذلك، لا كان الوزير حداد أمام وضع محرج أمام الرأي العام،
9 – مبديع وزيرالوظيفة العمومية ” الدي أبدع في الفضائح”
– الاسباب:وزير لم يكن أحد يعرفه ولم يسبق له أن أثار الجدل بين الناس بسبب مواقفه أو أحاديثه، فكل ما يعرف عنه أنه ليس سوى إلا رئيس لبلدية الفقيه بنصالح وبرلماني عن المنطقة، وغير ذلك مجرد تفاصيل صغيرة.
-سيرة سياسية لم تكن لتشفع للوزير “مبدع” بنيل أبسط المناصب فما بالك بحقيبة وزارية،
-فضائح الوزير تتلقفها الألسن تلوى الأخرى، وعلى رأسها أن الرجل لم تكن له شهادات تمكنه من أن يحظى بمنصبه وزير، وهي التهمة التي لم يستطع الوزير أن ينفيها أو يثبت عكسها.
-فضيحة أخرى كادت تنسف الحكومة ككل، وذلك عندما اتهم الوزير مبديع بكونه دفع مبلغ 300 مليون سنتيم مقابل أن تُمنح له حقيبة وزارية، حيث وجهت إحدى اليوميات اتهامات مباشرة إلى القيادية في الحزب حليمة عسالي بتلقيها رشوة قدرها 300 مليون سنتيم من وزير الوظيفة العمومية، محمد مبديع، مقابل التدخل له لدى الأمين العام، امحند العنصر من أجل الاستوزار.
-فضيحة أخرى تعود لأحدالتصريحات التي قام بها “مبديع” والتي كاد أن يتسبب في أزمة سياسية بين إيطاليا والمغرب، وذلك على خلفية تلميح الوزير إلى أن الفتاة “روبي” المتهمة بممارسة الدعارة مع رئيس الوزراء السابق بيرلوسكوني لم تكن قاصرا، وهو التصريح الذي جر على الرباط تداعيات سلبية، بسبب تناول وسائل الإعلام الإيطالية لتصريحات الوزير، ودخول سفارة روما بالرباط على خط هذه الفضيحة، التي تسببت فيها تصريحات الوزير “مبديع .”
-فضائح الوزير الحركي مبدع لن تقف عند هذا الحد بل، تعدته إلى اتهامه من طرف مواطنين بتلقي رشاوي وتفويت آلاف الهكتارات من الأراضي لصالح مستثمرين وهو ما در عليه أموالا طائلة حولته من شخص لا يملك أي شيء في بداية ممارسته السياسية إلى رجل مليادير لن يستطيع الوزير أن يبرر مصدر كل تلك الثروة التي بحوزته لو فتح معه تحقيق شفاف.