بعدما عاينت الملايين من الجماهير فضيحة ملعب الامير مولاي عبد الله بالرباط برسم تنظيم الموندياليتو ، اصبح من اللازم على المجلس الأعلى للحسابات التدخل عاجلا من أحل تحديد المسؤوليات في عملية فاضحة لتبدير ونهب المال العام .
فلا يكفي تقديم أ كباش فداء للتستر وطي هذا الملف الذي من شأن معالجته بطرق قانونية أن يؤدي إلى إبراز اختلالات واضحة في مجال ظل بعيدا عن أنظار المحاسبة والمراقبة .
وأضافت مصادر مهتمة بحماية المال العام والشفافية والنزاهة في عملية الصرف، أن تدخل المجلس الأعلى للحسابات لإجراء تحقيق في النازلة أمر ضروري ينضاف إلى الافتحاص المالي الذي قد تباشره المصالح المختصة بوزارة المالية ووزارة الشباب والرياضة،