يتوقع أن يعقد أعضاء تيار “الانفتاح والديمقراطية”، اليوم و غدا، لقاء ات حاسمة مع القطاع النسائي والشبابي والنقابي داخل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، من أجل اتخاذ موقف بشأن مستقبل الاستمرار في الحزب، الذي يقوده إدريس لشكر.
في المقابل أقدم ادريس لشكر على مجموعة من التحركات المضادة، كان أبرزها مطالبته بعقد ملتقى وطني للشباب يوم 19 و20 و21 دجنبر، ودعوته لإقامة حفلات تأبينية في الأقاليم للراحل أحمد الزايدي أيام 19 دجنبر، في محاولة لـ”التشويش” على الحفل التأبيني الذي سينظمه تيار “الانفتاح والديمقراطية” بمسرح محمد الخامس، وعلى الجمع العام المنتظر عقده في 20 من الشهر الجاري.