قال “أمين بها” الابن الأكبر للراحل عبد الله بها :”إن الحادثة الذي أودت بحياة والده قدرها الله سبحانه وتعالى أن يتوفاه فيها بعد أن حان أجله”. داعيا المتكلمين حول الحادثة إلى تقوى الله، مشيرا إلى أن أباه كان “يشدد على أن نتبين ما نقول وأن لا نتبع السبل التي تفرقنا عن الحقيقة، لأن منهج التبين منهج أصيل في ديننا”.
وأضاف مضيفا أن هناك جهات مختصة تباشر تحقيقا، وأن نتائجه هي التي ستوضح ملابسات الحادثة والتي لحد الآن تبين مقدماتها أنه حادث “عرضي”.