صورة قاتمة يعيشها المنتدى العالمي لحقوق الانسان بمراكش ، قبل الافتتاح.
فقد وقفت كلامكم على الفوضى الكبيرة في مصلحة تسجيل المشاركين، اذ غاب التنظيم وتاه كل المشاركين بين جحافل الصفوف ، خصوصا الأجانب الذين بعد احتجاجهم خصصوا لهم مكاناً بعيدا عن المشاركين المغاربة.
وارجعت مصادرنا ان سوء التنظيم يعود أساسا الى عدم تقديم المجلس الوطني لحقوق الانسان طلبا من إدارة الأمن الوطني دعما لوجستيكيا وهي المختصة ولها تجربة كبيرة في تنظيم المؤتمرات والمهرجانات والتظاهرات الكبيرة.