كالت نزهة الصقلي المنسحبة من منافسة الترشح لمنصب الأمانة العامة لحزب التقدم والإشتراكية، أثناء جلسة انتخاب الأمين العام، مجموعة من الأوصاف أمام أنظار نبيل بنعبد الله، وقالت ف “لا نريد أن يكون رئيس حزبنا مرؤوسا من طرف رئيس حزب آخر، الذي هو رئيس الحكومة”، موضحة بأن القوة التي يجب على رئيس الحزب أن يخضع لها هي قوة الله، وقوة المؤتمر”.
ووصفت نزهة الصقلي الحزب بالقزم، الذي لديه رأس كبير وجسم قصير، وبأن قيادته المنتهية ولايتها، كانت تنهج سياسة الكيل بمكيالين، داعية إلى تنقية الحزب من المحسوبية وفرض معيار الاستحقاق والكفاءة والعطاء.
تعليق واحد
كاشف الغطاء عن الأحداث
فعلا إدا أسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة .
هل مجموعة نبيل و نزهة شيوعيون؟ لا و ألف لا إنهم مجرد كراكيز و خدام أسيادهم البرجوازيين ليس إلا الشيوعيون الحقيقيون صامتون و منكمشون في انتظار يوم الحساب و أكيد آت لاريب فيه