قالت ” صحيفة الناس” أنها حصلت على وثائق تضع مجموعة ” الضحى” المملوكة لعائلة الصفروي، في قفص الاتهام حول الكيفية التي تحصل بها هذه المجموعة على أحسن الأراضي بأثمنة بخسة وفي مناطق ذات مواقع إستراتيجية هامة.
وحسب هذه الوثائق، فإن مجموعة الضحى اقتنت ، في ظروف ” غامضة” بقعتين أرضيتين مساحتهما أزيد من 30 هكتار كانتا في الأصل في ملكية الدولة في بوزنيقة، غير بعيد عن مجمع ” الحراسة الملكية للخيول”قبل أن تشرع في تشييد مساكن اقتصادية في منطقة سياحية ممنوع فيها البناء منعا كليا. والمشروع الذي من المتوقع أن يتوقف هذا المشروع نظرا للشكوك التي أحاطت بعملية الترخيص في إطار الرخص الاستثنائية رغم حصول الشركة المالكة على ترخيص سابق.
تعليق واحد
علي
لمادا ممنوع البناء الاقتصادي فهل يحرم حتى منعدمي الدخل من الاستمتاع بالبحر والجو النظيف ويسكن الاثرياء وياخدون كل المواقع فهده مبادرة طيبة ولمادا لايعثبر شغل الملك العام بالشاطئ نفسة فضيحة عقارية ام لهؤلاء نفوذ ولهم الحق في الشاطئ ورماله انها قمة الاستهزاء بالطبقة الفقيرة والمتوسطة