علاء كعيد حسب
في أول تصريح له لوسيلة إعلام وطنية، كشف الفاعل السياسي و الجمعوي البارز بالديار الفرنسية علال الباشا أهم محطات حياته، بدءًا من بداياته ببلدية أمزميز التي إزداد بها، مرورا بلعبه دورا فاعلا كفاعل من المغرب في تمكين المغاربة من لعب دور أكبر في فرنسا، و مثالا على ذلك، حضوره ضمن الوفد الفرنسي الذي قاده الرئيس الفرسي السابق فرونسوا هولاند في مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي الذي انعقد في مدينة مراكش خلال الفترة ما بين 7 و18 نوفمبر سنة 2016.
الباشا الذي قرر العودة إلى أمزميز و الإستقرار بها بعد تقاعده، أوضح الفرق بين أمزميز الأمس و أمزميز اليوم، بمجهودات السلطات و المجلس الجماعي و المجتمع المدني، موجها نداءًا من القلب، باللهجة الأمازيغية، إلى الساكنة من أجل حب المنطقة و التكاثف من اجل خدمتها بكل إخلاص و تفاني.
تفاصيل أكثر في الحوار التالي:
