بدأت القصة عندما دفعهن حبهن لكرة القدم وللمنتخب الوطني إلى التنقل من عين عتيق إلى مراكش من أجل متابعة المباراة ضد ساحل العاج.
الصديقات اللاعبات ضمن الفريق النسوي لجمعية التضامن لكرة القدم، شاهدن المباراة وقضين نهاية الأسبوع في المدينة الحمراء، ومساء أمس قفلن عائدات..
عند مخرج الطريق السيار صدمت إحدى السيارات سيارتهن، فوقعت الحادثة المميتة!
توفيت أربع منهن وأصيبت الخامسة بكسور خطيرة..
انتهت القصة المأساة وانتهت معها حياة فاطمة الزهراء، حياة، سمية ومونيا.
رحمة الله عليهن.
وسحقا لطرقنا القاتلة ولكل مستعمليها المتهورين!!
