أغنى رجل في العالم.. عبد العزيز الخطابي: من الفلسفة إلى أنطونيو غرامشي إلى أكبر المنجم في العالم..

أغنى رجل في العالم.. عبد العزيز الخطابي: من الفلسفة إلى أنطونيو غرامشي إلى أكبر المنجم في العالم..

- ‎فيمجتمع
1317
6

من غرامشي إلى نسترادموس

الخطابي

 
أغنى رجل في العالم

يعتبر أغنى رجل في العالم بحيث لديه جميع صفاه الغناء والثروات كما يقول. الصفة الأول..الذكاء والذكاء يأتي من التجربة في الحياة وهوكدلك لقد عنى وجرب المرو القسوة الحياة. وتعلم من العلم مالا يعرفه أحد. الصفة الثانية علامة.. الحب يقول دائما وأبدا… الحب ينطلق من الشعور وأحاسيس بالجمال كون . وهدي الصفة قليلة جدا. الصفة الثالث الروح..يقول الخطابي عندما تكون الروح في الجسد كالماء. تفرغ. النافياتها كأمواج البحر. تصب نفايتها على الشاطئ..الصفة الرابعة. الجسد يقول الخطابي الفلكي المغربي: عندما يكون الجسد كنهر يتدفق بين الجبال. والرمال ولا أحدا يعترضا طريقه. فهذا هو الغناء والثروة عند الفلكي الخطابي يعتبر نفسه أغنى رجل في العالم. بهذه الصفات..
الرحلات

يتجول عبر العالم من أوروبا إلى أمريكة إلى اليابان إلى البلدان العربية.
لكي يعرف ويتعرف عن اومور ألتوقعاته انه يتجول بين الكواكب والنجوم لمعرفة أسرار الكون.
هذا الكون الذي يراه الناس عادات بي العين المجردة وهو يراه بمدار أخر لايعرفه أحد سواه.
كل الصحف تتحدث عن هد الرجل العملاق.في تفكيره والارائه. الفلكية والتنجيمية والفلسفية.
لقد أصدرا عدة الكتب في مجالات عدت منها كتب الأبراج والفلك والفلسفة وفي علم الطاقة
ومنها دراسات وأبحاث في دوريات متخصصة في العلوم والفلسفة والفلك والآداب والسياسة.
والغريب في هذا الشخص أنة بسيط في حياته الاجتماعية لكن عنيد في أرائه. إنه
الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي. حاضر في جامعات عالمية. وترشح لجائزة عالمية.
وقد اهتمت الصحف العالمية. بالفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي. حيث قامت جامعة طوكيو بدعوته لإلقاء محاضراته الإنسان البديل. يقول إن العالم مكونا من مادة اسمها الإنسان وهذا الإنسان هو السباب في كل شيء. رغم تأثر الكون.. فالإنسان والسباب في تعاسة أخيه..وأخته.
ذوقد رشحته بعض المنظمات والجمعيات الدولية لنيل جائزة عالمية، وكذلك جامعة طوكيو والصين الشعبية، وذلك باعتباره أول من ربط بين الفلسفة الأبراج والألوان والأبراج والتغذية وهو يدرس العلوم الإنسانية والفلسفية لهذا فهو يستحق جائزة عالمية ويكون بذلك أول مغربي يحرز على هذه الجائزة.
وكان الموضوع محاضرته في جامعة طوكيو “الإنسان البديل، أو الرجوع إلى الماضي لفهم الحاضر و المستقبل”.
وقالت بعض الصحف اليابانية إن الفلكي المغربي أصبح معروفا في اليابان، فقد تمكن هذا الإنسان البسيط في حياته من دراسة العلوم الفلسفية والفلكية، وقالت صحيفة أساهي شيم بون اليسارية، إن الفلكي المغربي “عبد العزيز الخطابي” يستحق لقب فيلسوف والفلكي. فهو يساري في أفكاره وثوري في حواراته وكتاباته التي ترجم العديد منها إلى اليابانية، وهو من عرف بالأبراج اليابانية والصينية في المغرب والعالم العربي وأول من عرف بفنون الشياتسو في المغرب لهذا فهو يستحق جائزة عالمية.
فهذا الرجل لم يطلب من أي جيهات مسؤلة في الدولة ولم يطلب من المجتمع المدني إن يساعده.
ولم يساعده احد في مشواره..سواء النضالي والسيا سي والصحفي والثقافي والحزبي. كان يعتمد على نفسه دائما وعلى مجهده الفكري والجسمي.كان مناضلا في الصفوف الحركة الطلابية المغربية وشاهد عليها في عصره ظروف لاعتقالات. البعض أصدقائه كان يلقبه. أنطونيو غرامشي.والبعض يلقبه الماركسي. لماذا لأن أفكاره وكتباته دفاعا عن فكر أنطونيو غرامشي وكارل ماركس بحيث جميع مقالته التي نشرة في الصحف والمجلات المحلية والدولية خاصة في الفكر اليساري أو الفكر العربي..في الحقيقة الرجل كان المثقف والفلسفي والسياسي بامتياز. لكن لالقدار جعلته إن يكون الفلكي ومنجيم. وبرع في التنجيم بشكل رائع. أصبح الآن أفضل منجم في العالم ولقب بنسترادموس .المنجم العالمي… من كرامشي إلى نسترادموس…

توقعاته

قال قبل تولي ولعلو لوزارة المالية، إنه سيصل إلى موقع المسؤولية، وقال لمصطفي المنصوري قبل إزاحته من منصبه على رأس الحزب، إنه «سيسقط»، وقال إن أمريكا ستزلزل خلال النصف الأخير من العام2011، وإن رؤساء سيموتون وآخرون سينزعون من فوق عروشهم، وقال قبل ذلك إن شخصية عربية بارزة سيتم اتهامها باغتيال شخصية بارزة ..إنه «الفلكي» المغربي عبد العزيز الخطابي، من أين جاء؟ وكيف يشتغل؟ وما حجية ما يقول؟ البورتريه التالي يجيب عن هذه الأسئلة.

اسمه عبد العزيز الخطابي، يتحدث عن نفسه بثقة كبيرة، يقدم نفسه باعتباره باحثا في الإعلام والاتصال. علاوة على صفة الدكتور التي يحملها. أصدر من مدينة تماره جريدتين. الأولى متخصصة اسمها “علم الفلك” والثانية أسبوعية شاملة عنوانها “صوت الحق”، كلتا التجربتين توقفتا منذ العام 2003، لكن مسار اشتغال عبد العزيز الخطابي لم يتوقف أبدا، فالرجل أدار ظهره لمهنة «الصحافة» إلا ما ارتبط منها بإعداد صفحات الأبراج سواء بالمغرب أو خارجه، وانخرط في مسار ينشر خلاله كل سنة كتابين. واحد منهما يقدم فيه تنبؤاته للأفراد وفق الأبراج، والثاني يعرض فيه تنبؤاته بخصوص ما يمكن أن تشهده السنة من أحداث على الصعيد المغربي والعربي والدولي. خاض تجربة بحث وتكوين في «البرمجة العصبية اللغوية»، وأمسى يؤطر الدورات التكوينية في المجال…الفلك والتنجيم، والشياتسو، والبرمجة ..
يملك معرفة جيدة بتاريخ علم الفلك، ويعي جيدا معنى التنجيم، يعتقد أن هناك علاقة قوية بين الشؤون الإنسانية ومواضع الأجسام السماوية، يتحدث عن المنجمين الغربيين ويشرح بإسهاب كثير تفاصيل اشتغالهم على الأبراج الاستوائية، يعرض الفوارق بين الأبراج التي يشتغل عليها علم الفلك الهندي وتلك التي يعتمدها التنجيم الغربي، ويعرض جوانب من أصول المذاهب الفلكية عبر مسار تطورها الطويل.
الخطابي يصر على أنه ليس «عرافا يرجم بالغيب»، ولكنه ينطلق في كل توقعاته وتنبؤاته من حسابات وخرائط، تمنح لتنبؤاته حجيتها وتفتح الباب، مثلما يقول، فسيحا نحو تحققها. يتشبث بكونه فلكيا يتنبأ اعتمادا على قواعد حسابية علمية دقيقة، ويرفض أن يقدم خدمات « تنبؤية» لعدد كبر من الأشخاص الذين يقصدونه خصوصا خلال الفترة التي تعرف البلاد فيها استحقاقات كبرى كالانتخابات التشريعية الأخيرة وغيرها، فالرجل يؤكد أنه لا يريد التحول إلى «عراف»، ويصر على صفته «الأكاديمية»، بل ويشهر بطاقة عضويته في عدد من الجمعيات والمنظمات الدولية التي تهتم بالفلك والتنجيم، من قبيل «جمعية شيكاغو للتنجيم» بأمريكا وغيرها، ولكن حرصه على صفته «الأكاديمية» لا يمنعه من التصريح باشتغاله «مستشارا فلكيا» للرجل الأول في دولة عربية، والذي كان يتعامل معه عن طريق سفارة ذاك البلد بالمغرب.
يبدو الخطابي بسيطا وهادئا، وهو يتناول فنجان قهوته بإحدى مقاهي مدينة تماره، لكنه يخفي خلف هذا الهدوء شخصية وراءها الكثير من الأسئلة، وتثير تنبؤاته الكثير من الضجيج، فالرجل ينافس كبار «المنجمين» عبر العالم، والضجة التي أحدثها بتنبئه بما وقع في الولايات المتحدة الأمريكية خلال أحداث الحادي عشر من شتنبر غير بعيدة، وما توافد عليه من اتصالات ومحاولات «استقطاب» من جهات مختلفة، لا تحجبها غير ابتسامة الخطابي، ولكن بالتأكيد لتكاد تخطئها إن نظرت في عيني الرجل وما يشع منهما من بريق، قد يغني عن الاستماع لتصريحاته.. فأحيانا تكون «دلالة الحال» أبلغ من «دلالة المقال»..
في بيته يحيط نفسه بأعداد كبيرة من الكتب، فيها التراثي الأصفر اللون، وفيها الحديث المتخصص في نظريات الاتصال وباقي علوم المعرفة، وبين كل هذه الكتب المتراصة، تحضر منشوراته ومؤلفاته «التنبؤية» وهي كثيرة بحسب تعاقب السنوات. في نطقه شيء من «لجلجة» وقليل من «تلعثم»، سرعان ما تعتاد عليه بعد الاستماع لحديث الرجل، لكن بمقابل تلك «اللجلجة»، يكشف الخطابي عن إمكانات، يؤكد أنها، كبيرة في «التنبؤ» والتنجيم». عند سؤاله عن صحة ما يقوله من تنبؤات، يبتسم ويقول بهدوء» بيني وبينكم كتبي وما تحمله من تنبؤات، ها هي ذي خذوها اقرؤوها و قارنوها بالواقع، قلت لكم في الشأن المغربي ما سيقع، وبعد شهور قليلة وقع، وأعلنت لكم عن تنبؤاتي بأحداث 11 شتنبر، ووقعت. قلت لكم، قبل سنوات أن الأميرة ديانا ستلقى في عز شبابها مصيرا مؤلما وكذلك كان، قلت لكم إن دولا عربية ستشهد تحولات خطيرة، وسميت لكم الرؤساء العرب الذين سينتقلون إلى جوار ربهم، وتحققت تنبؤاتي، فماذا تريدون. لست عرافا، بل فلكيا، لي حساباتي الرياضية وقواعدي الخرائطية، والواقع هو الفيصل بيني وبينكم..».
«أنا لم أسعى للاغتناء من وراء علم الفلك»، يقول الخطابي، بنبرة حاسمة، «كان بإمكاني ولا يزال استغلال الموضوع واستثماره ماليا، لكني لا أريد فعل ذلك، لأن الأمر بالنسبة لي يرتبط بالغاية من دراسة الفلك وبحثي في علم التنجيم». يعترف أنه أمسى محترفا في المجال، ويؤكد أنه يحافظ «للتخصص» على أخلاقياته ويمنح للبحث الفلكي في المغرب بعده، ويقول إن تنبؤاته تفوق ما يقدمه عدد من «متنبئ» الشرق الأوسط والدول الآسيوية، والدليل على ذلك، يقول الخطابي، هو انفراده خلال العام 2001 بالتنبؤ بما وقع في أمريكا من أحداث أليمة، وانفراده بالتنبأ بموت ياسر عرفات، علاوة على تنبأه بكل تلك الأحداث والثورات التي شهدها العالم العربية، أو ما بات يعرف بالربيع العربي.
تنبؤات الخطابي تثير الكثير من النقاشات وتثير كذلك زوابع الاحتجاج، فعدد من الناس يعتبرون ما يقوم به، ويذهبون بعيدا في التعميم، فيقولون إنه وغيره، ليس سوى بائع للوهم، وليس غير مستغل للضعف النفسي لدى فئات من الناس، لكنه يرد بإصرار عنيد، ليس كل الذين يهتمون بالأبراج وينظرون في التنبؤات ضعاف النفوس.
تنبؤاته كذلك، تثير نقاشات في بعض القنوات التلفزية خصوصا المشرقية منها، فالمشتغلون بالتنجيم، كثيرا ما ظهروا على بعض القنوات المشرقية وهم يتبادلون الاتهامات بينهم، بخصوص من كان لديه قصب السبق في إعلان النبوءات، خصوصا في ما يتعلق بالأحداث الكبرى كالثورات العربية وموت بعض الرؤساء وغيرها، وفي كل هذه النقاشات والاحتجاجات كان الخطابي حاضرا، وكان دائم الاصفرار على تحقيقه للسبق.
بعد تنبأه بأحداث 2011 بالولايات المتحدة الأمريكية، واصل عبد العزيز الخطابي تنبؤاته في نفس العام 2011، فقد توقع حدوث الزلازل والأعاصير والفيضانات التي ضربت اليابان ودمّرت البنية التحتية فيها.
كما توقع ظهور اضطرابات وارتفاع أسعار السلع والمحروقات وحدوث انقلابات ثورية وحركات تحررية، كما كان الشأن في تونس، مصر وليبيا، ومجاعات في الصومال وتعرُّض سوريا لمؤامرات دولية وتدخلات أجنبية، وغيرها من التوقعات، التي زادت من شهرته ومن انتشار اسمه في العالم العربي والدولي، بعدما وجدت تنبؤاته طريقها نحو التحقق.

 

Facebook Comments

يمكنك ايضا ان تقرأ

واش فراس الوالي شوراق.. مقهى تبتلع الملك العام بسويقة باب دكالة و السلطات فدار غفلون

لا حديث بين سكان باب دكالة و زوارها،